والدة محمد صدقي الحليمي تروي كيف تم إلقاء القبض من جديد على ابنها للإنتقام منها بعد الشهادات التي ادلت بها في تسجيل سابق و فضحت عمليات التعذيب الوحشية التي تعرض لها محمد صدقي عند رجوعه للقصرين بعد القصبة 2. عائلة تعيش في رعب تحت وطأة التهديدات المتواصلة. إعلمو انهم عرضو حياتهم للخطر بإدلائهم هذه الشهادات، لكن هي الطريقة الوحيدة بوسعهم حتى يسترجعو ابنهم. هنيئا لكم بهذه الثورة يا توانسة! شاهدو مقاساة الذين ساهمو في صنعها..و كما قالت هذه الأم « كان جاء قبل خير...« ادمن 2l’ancien témoignage: qui le prouve: tournée le 31 mars mais n'a pas été publiée avant de trouver un moyen de protéger les victimes.